هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.


لازالت طائفة من أمتي ظاهرين على الحق لا يضرهم من خذلهم ولا من عاداهم
 
منتدى حملة الحقالرئيسيةأحدث الصورالتسجيلدخول
أحييكم بتحية اهل الجنة فسلام الله عليكم ورحمة الله وبركاته ...اعضاء منتدى حملة الحق... اعلن عن تصميم منتدى جديد يحمل نفس العنوان بنفس الاقسام وسننتقل اليه في الايام القليلة القادمة نسال الله الاخلاص والقبول ترقبوا الرابط الجديد للمنتدى الجديد **** لكم مني كل الاحترام والتقدير ...المديرة العامة أم اسلام.

 

 قصة سيدنا موسى مع الخضر علهما السلام..

اذهب الى الأسفل 
2 مشترك
كاتب الموضوعرسالة
همس الجفون

همس الجفون


عدد المساهمات : 43
تاريخ التسجيل : 24/03/2009
العمر : 36

قصة سيدنا موسى مع الخضر علهما السلام.. Empty
مُساهمةموضوع: قصة سيدنا موسى مع الخضر علهما السلام..   قصة سيدنا موسى مع الخضر علهما السلام.. I_icon_minitimeالإثنين أبريل 06, 2009 11:50 am

قصة سيدنا موسى والخضر عليهما السلام

إن الحمد لله نحمده ونستعينه ونستهديه ونشكره ونعوذ بالله من شرور أنفسنـا ومن سيـئات أعمالنا، من يهد الله فلا مضلّ له ومن يضلل فلا هادي له، وأشهد أنْ لا إله إلا الله وحده لا شريـك له ولا مثيـل ولا ضدّ ولا ندّ له، جلّ ربي لا يُشبه شيئًا ولا يشبهه شىء، ولا يحلّ في شىء ولا ينحلّ منه شيئ، ليس كمثله شىء وهو السميع البصير. وأشهد أنَّ سيّدنا وحبيبنا وقرّة أعيننا محمّدًا عبده ورسوله وصفيّه وحبيبه صلّى الله وسلّم عليه وعلى كل رسول أرسله.

أما بعد عباد الله فإني أوصيكم ونفسي بتقوى الله العليِّ القدير القائل في محكم كتابه المعجزة الكريم: {فَوَجَدَا عَبْداً مِّنْ عِبَادِنَا آتَيْنَاهُ رَحْمَةً مِنْ

عِندِنَا وَعَلَّمْنَاهُ مِن لَّدُنَّا عِلْماً قَالَ لَهُ مُوسَى هَلْ أَتَّبِعُكَ عَلَى أَن تُعَلِّمَنِ مِمَّا عُلِّمْتَ رُشْداً قَالَ إِنَّكَ لَن تَسْتَطِيعَ مَعِيَ صَبْراً} ( سورة الكهف ءاية 65 – 66 – 67).

موسى عليه السلام لَما التقى بسيدنا الخضر عليه السلام الذي هو نبي من انبياء الله كذلك لكن سيدنا موسى أفضل منه، قـال له: هل تأذن أيها العبد الصالح أن تفيض عليّ بعلمك على أن أتبعك وألتزم أمرك ونهيك؟ وكان الخضر عليه السلام قد أُلْهِم أنّ موسى لا يصبر على السكوت إذا رأى ما يكره، فقال الخضر لموسى: إنك لن تستطيع معي صبرًا، ولو أنك صحبتني سترى ظواهر عجيبة وأمورًا غريبة . فقال موسى وكان حريصًا على العلم توّاقًا إلى المعرفة: {سَتَجِدُنِي إِن شَاء اللَّهُ صَابِراً وَلَا أَعْصِي لَكَ أَمْراً } (الكهف/69).

فقال الخضر: "إن صحبتني ءاخذ عليك عهدًا وشرطًا أن لا تسألني عن شىء حتى ينقضي الشرط وتنتهي الرحلة وإني بعدها سأبيّن لك ما قد تتساءل عنه وأشفي ما بصدرك.

يقول ربّ العزّة في محكم التنْزيل: {فَانطَلَقَا حَتَّى إِذَا رَكِبَا فِي السَّفِينَةِ خَرَقَهَا } الآية. (سورة الكهف/71).

بينما هما في السفينة فوجىء موسى بأنّ الخضر أخذ لوحين من حشب السفينة فخلعهما، فقال موسى ما أخبر ربنا عنه في القرءان: {قَالَ أَخَرَقْتَهَالِتُغْرِقَ أَهْلَهَا لَقَدْ جِئْتَ شَيْئاً إِمْراً قَالَ أَلَمْ أَقُلْ إِنَّكَ لَن تَسْتَطِيعَ مَعِيَ صَبْراً} (الكهف/71 - 72).

ثم ذكّره الخضر بالشرط والعهد فتذكّر موسى وقال: لا تؤاخذني. وبينما هما على السفينة إذ جاء عصفور فوقع على حرفها فغمس منقاره في البحر، فقال الخضر لموسى: "ما علمي وعلمك في جنب علم الله إلا كما نقر هذا العصفور من البحر".

معناه لا نعلم من معلومات الله إلا القدر الذي أعطانا، والقدر الذي أعطانا بالنسبة لِما لم يُعطنا كما أصاب منقار العصفور في الماء حين غمسه في البحر. ولَمّا مرت السفينة بعد حين بدون أن يغرق أحد، مرّر الخضر عليه السلام يده على مكان اللوحين المكسورين فعادا كما كانا بإذن الله.

ولما غادرا السفينة تابعا المسير فوجدا غِلمانًا وفتيانًا يلعبون فأخذ الخضر واحدًا منهم كان كافرًا لصًا قاطعًا للطريق وكان يُفسد ويقسم لأبويه أنه ما فعل فأخذه الخضر إلى بعيد أضجعه وقتله كما أخبر الله عزّ وجلّ في سورة الكهف:{فَانطَلَقَا حَتَّى إِذَا لَقِيَا غُلَاماً فَقَتَلَهُ قَالَ أَقَتَلْتَ نَفْساً زَكِيَّةً بِغَيْرِ نَفْسٍ لَّقَدْ جِئْتَ شَيْئاً نُّكْراً} (الكهف ءاية74) {قَالَ أَلَمْ أَقُل لَّكَ إِنَّكَ لَن تَسْتَطِيعَ مَعِي صَبْراً} (الكهف/75).

أكمل موسى والخضر عليهما السلام طريقهما وانطلقا حتى أتيا قريةً وكان أهلها بخلاء لئامًا، فطافا في المجالس وطلبا طعامًا فلم يقدّم أهل القرية لهما شيئًا وردّوهما ردا غير جميل فخرجا جائعين وقبل أن يجاوزا القرية وجدا جدارًا يتداعى للسقوط ويكاد ينهار فرفعه الخضر بمعجزةٍ له بيده ومسحه فاستقام واقفًا فاستغرب موسى وقال عَجَبًا أتجازي هؤلاء القوم الذين أساءوا اللقاء بهذا الإحسان لو شئت لأخذت على فِعْلِك هذا أجرًا منهم نسدّ به حاجتنا. فقال الخضر وقد تيقّن أنّ موسى عليه السلام لن يستطيع بعد الآن صبرًا: هذا فِراق بيني وبينك.

قال الخضر لموسى بِما أخبر الله تعالى به في القرءان العظيم: {قَالَ هَذَا فِرَاقُ بَيْنِي وَبَيْنِكَ سَأُنَبِّئُكَ بِتَأْوِيلِ مَا لَمْ تَسْتَطِع عَّلَيْهِ صَبْراً} (الكهف/78).

أما السفينة التي خرقها فكانت لمساكين يعملون في البحر فيصيبون منها رزقًا، وكان عليهم ملك فاجر يأخذ كل سفينة صحيحة تمرّ في بحره غصبًا ويترك التي فيها خلل وأعطال. فأظهر الخضر فيها عيبًا حتى إذا جاء خدام الملك تركوها للعيب الذي فيها، ثم أصلحها وبقيت لهم.

وأما الغلام الذي قتله الخضر كان كافرًا وأبواه مؤمنين وكانا يعطفان عليه، قال الخضر كرهت أن يحملهما حبّه على أي يتابعاه على كفره فأمرني الله أن أقتله باعتبار ما سيئول أمره إليه إذ لو عاش لأتعب والديه بكفره ولله أن يحكم في خلقه بما يشاء.
قصة سيدنا موسى والخضر عليهما السلام

إن الحمد لله نحمده ونستعينه ونستهديه ونشكره ونعوذ بالله من شرور أنفسنـا ومن سيـئات أعمالنا، من يهد الله فلا مضلّ له ومن يضلل فلا هادي له، وأشهد أنْ لا إله إلا الله وحده لا شريـك له ولا مثيـل ولا ضدّ ولا ندّ له، جلّ ربي لا يُشبه شيئًا ولا يشبهه شىء، ولا يحلّ في شىء ولا ينحلّ منه شيئ، ليس كمثله شىء وهو السميع البصير. وأشهد أنَّ سيّدنا وحبيبنا وقرّة أعيننا محمّدًا عبده ورسوله وصفيّه وحبيبه صلّى الله وسلّم عليه وعلى كل رسول أرسله.

أما بعد عباد الله فإني أوصيكم ونفسي بتقوى الله العليِّ القدير القائل في محكم كتابه المعجزة الكريم: {فَوَجَدَا عَبْداً مِّنْ عِبَادِنَا آتَيْنَاهُ رَحْمَةً مِنْ

عِندِنَا وَعَلَّمْنَاهُ مِن لَّدُنَّا عِلْماً قَالَ لَهُ مُوسَى هَلْ أَتَّبِعُكَ عَلَى أَن تُعَلِّمَنِ مِمَّا عُلِّمْتَ رُشْداً قَالَ إِنَّكَ لَن تَسْتَطِيعَ مَعِيَ صَبْراً} ( سورة الكهف ءاية 65 – 66 – 67).

موسى عليه السلام لَما التقى بسيدنا الخضر عليه السلام الذي هو نبي من انبياء الله كذلك لكن سيدنا موسى أفضل منه، قـال له: هل تأذن أيها العبد الصالح أن تفيض عليّ بعلمك على أن أتبعك وألتزم أمرك ونهيك؟ وكان الخضر عليه السلام قد أُلْهِم أنّ موسى لا يصبر على السكوت إذا رأى ما يكره، فقال الخضر لموسى: إنك لن تستطيع معي صبرًا، ولو أنك صحبتني سترى ظواهر عجيبة وأمورًا غريبة . فقال موسى وكان حريصًا على العلم توّاقًا إلى المعرفة: {سَتَجِدُنِي إِن شَاء اللَّهُ صَابِراً وَلَا أَعْصِي لَكَ أَمْراً } (الكهف/69).

فقال الخضر: "إن صحبتني ءاخذ عليك عهدًا وشرطًا أن لا تسألني عن شىء حتى ينقضي الشرط وتنتهي الرحلة وإني بعدها سأبيّن لك ما قد تتساءل عنه وأشفي ما بصدرك.

يقول ربّ العزّة في محكم التنْزيل: {فَانطَلَقَا حَتَّى إِذَا رَكِبَا فِي السَّفِينَةِ خَرَقَهَا } الآية. (سورة الكهف/71).

بينما هما في السفينة فوجىء موسى بأنّ الخضر أخذ لوحين من حشب السفينة فخلعهما، فقال موسى ما أخبر ربنا عنه في القرءان: {قَالَ أَخَرَقْتَهَالِتُغْرِقَ أَهْلَهَا لَقَدْ جِئْتَ شَيْئاً إِمْراً قَالَ أَلَمْ أَقُلْ إِنَّكَ لَن تَسْتَطِيعَ مَعِيَ صَبْراً} (الكهف/71 - 72).

ثم ذكّره الخضر بالشرط والعهد فتذكّر موسى وقال: لا تؤاخذني. وبينما هما على السفينة إذ جاء عصفور فوقع على حرفها فغمس منقاره في البحر، فقال الخضر لموسى: "ما علمي وعلمك في جنب علم الله إلا كما نقر هذا العصفور من البحر".

معناه لا نعلم من معلومات الله إلا القدر الذي أعطانا، والقدر الذي أعطانا بالنسبة لِما لم يُعطنا كما أصاب منقار العصفور في الماء حين غمسه في البحر. ولَمّا مرت السفينة بعد حين بدون أن يغرق أحد، مرّر الخضر عليه السلام يده على مكان اللوحين المكسورين فعادا كما كانا بإذن الله.

ولما غادرا السفينة تابعا المسير فوجدا غِلمانًا وفتيانًا يلعبون فأخذ الخضر واحدًا منهم كان كافرًا لصًا قاطعًا للطريق وكان يُفسد ويقسم لأبويه أنه ما فعل فأخذه الخضر إلى بعيد أضجعه وقتله كما أخبر الله عزّ وجلّ في سورة الكهف:{فَانطَلَقَا حَتَّى إِذَا لَقِيَا غُلَاماً فَقَتَلَهُ قَالَ أَقَتَلْتَ نَفْساً زَكِيَّةً بِغَيْرِ نَفْسٍ لَّقَدْ جِئْتَ شَيْئاً نُّكْراً} (الكهف ءاية74) {قَالَ أَلَمْ أَقُل لَّكَ إِنَّكَ لَن تَسْتَطِيعَ مَعِي صَبْراً} (الكهف/75).

أكمل موسى والخضر عليهما السلام طريقهما وانطلقا حتى أتيا قريةً وكان أهلها بخلاء لئامًا، فطافا في المجالس وطلبا طعامًا فلم يقدّم أهل القرية لهما شيئًا وردّوهما ردا غير جميل فخرجا جائعين وقبل أن يجاوزا القرية وجدا جدارًا يتداعى للسقوط ويكاد ينهار فرفعه الخضر بمعجزةٍ له بيده ومسحه فاستقام واقفًا فاستغرب موسى وقال عَجَبًا أتجازي هؤلاء القوم الذين أساءوا اللقاء بهذا الإحسان لو شئت لأخذت على فِعْلِك هذا أجرًا منهم نسدّ به حاجتنا. فقال الخضر وقد تيقّن أنّ موسى عليه السلام لن يستطيع بعد الآن صبرًا: هذا فِراق بيني وبينك.

قال الخضر لموسى بِما أخبر الله تعالى به في القرءان العظيم: {قَالَ هَذَا فِرَاقُ بَيْنِي وَبَيْنِكَ سَأُنَبِّئُكَ بِتَأْوِيلِ مَا لَمْ تَسْتَطِع عَّلَيْهِ صَبْراً} (الكهف/78).

أما السفينة التي خرقها فكانت لمساكين يعملون في البحر فيصيبون منها رزقًا، وكان عليهم ملك فاجر يأخذ كل سفينة صحيحة تمرّ في بحره غصبًا ويترك التي فيها خلل وأعطال. فأظهر الخضر فيها عيبًا حتى إذا جاء خدام الملك تركوها للعيب الذي فيها، ثم أصلحها وبقيت لهم.

وأما الغلام الذي قتله الخضر كان كافرًا وأبواه مؤمنين وكانا يعطفان عليه، قال الخضر كرهت أن يحملهما حبّه على أي يتابعاه على كفره فأمرني الله أن أقتله باعتبار ما سيئول أمره إليه إذ لو عاش لأتعب والديه بكفره ولله أن يحكم في خلقه بما يشاء.

وأما الأمر الثالث وهو الجدار فكان لغلامين يتيمين في المدينة وتحت الجدار كنْزٌ لهما ولَمّا كان الجدار مشرفًا على السقوط ولو سقط لضاع ذلك الكنْز أراد الله إبقاءه على اليتيمين رعاية لحقّهما.

ثم قال الخضر ما أخبر الله به في سورة الكهف: {وَمَا فَعَلْتُهُ

عَنْ أَمْرِي ذَلِكَ تَأْوِيلُ مَا لَمْ تَسْطِع عَّلَيْهِ صَبْراً } (الكهف/82).

اللهمّ انفعنا بالأنبياء
وأما الأمر الثالث وهو الجدار فكان لغلامين يتيمين في المدينة وتحت الجدار كنْزٌ لهما ولَمّا كان الجدار مشرفًا على السقوط ولو سقط لضاع ذلك الكنْز أراد الله إبقاءه على اليتيمين رعاية لحقّهما.

ثم قال الخضر ما أخبر الله به في سورة الكهف: {وَمَا فَعَلْتُهُ

عَنْ أَمْرِي ذَلِكَ تَأْوِيلُ مَا لَمْ تَسْطِع عَّلَيْهِ صَبْراً } (الكهف/82).

اللهمّ انفعنا بالأنبياء .......امييين...[center]
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
رميم
مشرفة *قسم التنمية البشرية*
مشرفة *قسم التنمية البشرية*
رميم


عدد المساهمات : 179
تاريخ التسجيل : 24/02/2009

قصة سيدنا موسى مع الخضر علهما السلام.. Empty
مُساهمةموضوع: رد: قصة سيدنا موسى مع الخضر علهما السلام..   قصة سيدنا موسى مع الخضر علهما السلام.. I_icon_minitimeالثلاثاء أبريل 07, 2009 1:51 pm

السلام عليكم ولرحمة الله وبركاته
جزاك الله خير همس الجفون على هده القصهففيها الكثير من العبر والمعانى التى يجب ان يتربى المسلم عليها.
ننتظر منك المزيد من المواضيع القيمه.
السلام عليك
م
.
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
همس الجفون

همس الجفون


عدد المساهمات : 43
تاريخ التسجيل : 24/03/2009
العمر : 36

قصة سيدنا موسى مع الخضر علهما السلام.. Empty
مُساهمةموضوع: شكرا على المرور الطيب   قصة سيدنا موسى مع الخضر علهما السلام.. I_icon_minitimeالثلاثاء أبريل 07, 2009 8:47 pm

و خيرا جزاك الله على المرور المتميز غاليتي
تسلمي يل الغالية
بارك الله فيك
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
 
قصة سيدنا موسى مع الخضر علهما السلام..
الرجوع الى أعلى الصفحة 
صفحة 1 من اصل 1
 مواضيع مماثلة
-
» موسى القتيل ولحم البقر
» موسى والخضر والبحر
» دروس وعبر من قصة موسى والخضر
» مايكل هارت.. في كتابه مائة رجل من التاريخ... يختار سيدنا محمد أعظم شخصية
» سليمان

صلاحيات هذا المنتدى:لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
 :: قسم ** هنا منبر الحق ** :: * لقد كان في قصصهم عبرة* منتدى قصص الانبياء-
انتقل الى: