هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.


لازالت طائفة من أمتي ظاهرين على الحق لا يضرهم من خذلهم ولا من عاداهم
 
منتدى حملة الحقالرئيسيةأحدث الصورالتسجيلدخول
أحييكم بتحية اهل الجنة فسلام الله عليكم ورحمة الله وبركاته ...اعضاء منتدى حملة الحق... اعلن عن تصميم منتدى جديد يحمل نفس العنوان بنفس الاقسام وسننتقل اليه في الايام القليلة القادمة نسال الله الاخلاص والقبول ترقبوا الرابط الجديد للمنتدى الجديد **** لكم مني كل الاحترام والتقدير ...المديرة العامة أم اسلام.

 

 سيرة الحبيب صلى الله عليه وسلم..اليوم بدء الوحي

اذهب الى الأسفل 
كاتب الموضوعرسالة
أم اسلام
Admin
أم اسلام


عدد المساهمات : 669
تاريخ التسجيل : 21/01/2009

سيرة الحبيب صلى الله عليه وسلم..اليوم بدء الوحي Empty
مُساهمةموضوع: سيرة الحبيب صلى الله عليه وسلم..اليوم بدء الوحي   سيرة الحبيب صلى الله عليه وسلم..اليوم بدء الوحي I_icon_minitimeالإثنين يونيو 22, 2009 10:14 am

بسم الله الرحمن الرحيم

سيرة الحبيب صلى الله عليه وسلم..اليوم بدء الوحي

إن دراسة السيرة من منظور إعادة الأمة يجعلنا مستمسكين بالأحداث التي تعيننا على بناء هذه الأمة، ومن ثَمَّ فإننا ندرس السيرة لا على سبيل الحصر ودراسة التفاصيل، وإنما على سبيل الفَهْمِ والوعي؛ لتكون لنا دليلاًً على طريق النهضة والإصلاح، فهذا هو المنظور الصحيح لدراسة السيرة النبوية. والوحي - بلا شك - تكريم للبشرية، وإخراج لها من الظلمات إلى النور، يدعوهم للأمن بعد الفزع، وللخير بعد الشر، وللهداية بعد الضلال، وهو إخراج الناس من الهاوية السحيقة، والانحطاط في القيم والأخلاق والشرائع، قال تعالى: {قَدْ جَاءَكُمْ مِنَ اللهِ نُورٌ وَكِتَابٌ مُبِينٌ (15) يَهْدِي بِهِ اللهُ مَنِ اتَّبَعَ رِضْوَانَهُ سُبُلَ السَّلاَمِ وَيُخْرِجُهُمْ مِنَ الظُّلُمَاتِ إِلَى النُّورِ بِإِذْنِهِ وَيَهْدِيهِمْ إِلَى صِرَاطٍ مُسْتَقِيمٍ}[المائدة: 15، 16]. فدراسة سيرة النبي صلى الله عليه وسلم متعلقة كلها بقضية الوحي؛ حتى لا يتسنَّى لأحد أن يفهم السيرة فهمًا خاطئًا؛ فمعية الله مصاحبة لرسوله على طول الطريق؛ لأن السيرة النبوية ما هي إلا ترجمة واقعية للوحي الرباني المنزّل عليه صلى الله عليه وسلم، يقول الحق تبارك وتعالى: {وَمَا يَنْطِقُ عَنِ الهَوَى (3) إِنْ هُوَ إِلاَّ وَحْيٌ يُوحَى} [النَّجم: 3، 4].

قبل البعثة النبوية حدثت للنبي صلى الله عليه وسلم مجموعة من المقدمات، نذكر منها الرؤيا الصادقة، فكان صلى الله عليه وسلم لا يرى رؤيا إلا جاءت مثل فلق الصبح، وحادث شقّ صدره صلى الله عليه وسلم؛ فقد استخرج الملَكَان من قلبه حظَّ الشيطان منه، ثم غسلوا قلبه في طَسْتٍ من ذهب بماء زمزم، وكان أنس يرى أثر المخيط في صدره صلى الله عليه وسلم.

وقد بدأ النبي صلى الله عليه وسلم دعوته لأكثر الناس حبًّا له، فذهب النبي صلى الله عليه وسلم إلى زوجته السيدة خديجة فهي أول من آمن به على ظهر الأرض؛ فقد تابعت السيدة خديجة النبيَ صلى الله عليه وسلم، وأخذته لابن عمها ورقة بن نوفل وعرفوا منه أن الذي ينزل عليه هو جبريل عليه السلام، فكانت (رضي الله عنها) مثالاً للمرأة المحبة لزوجها، والعاقلة في اتباع ما جاء به.

ذهب النبي صلى الله عليه وسلم بعد السيدة خديجة إلى أحب الرجال إلى قلبه أبي بكر رضي الله عنه، فكان أبو بكر رضي الله عنه أسرع أصحابه في دخوله الإسلام، وفيه يقول النبي صلى الله عليه وسلم: "مَا دَعَوْتُ أَحَدًا إِلَى الإِسْلامِ إِلاَّ كَانَتْ لَهُ عَنْهُ كَبْوَةٌ وَتَرَدُّدٌ وَنَظَرٌ، إِلاَّ أَبَا بَكْرٍ، مَا عَتَّمَ حِينَ ذَكَرْتُهُ لَهُ مَا تَرَدَّدَ فِيهِ".لم يفعل أحد من البشر مثل ما فعل هو والسيدة خديجة رضي الله عنهما. ثم دعا زيد بن حارثة الذي كان يحب النبي صلى الله عليه وسلم حبًّا كبيرًا، وأحبه النبي حتى عُرف بين الصحابة بزيد بن محمد، وفي موقف رِقِّه وتخييره بين العبودية للرسول صلى الله عليه وسلم والرجوع لوالديه أكبر دليل على حبِّه للنبي صلى الله عليه وسلم؛ لما رآهمن حسن معاملة وعشرة طيبة هادئة، لم يؤذه فيها النبي صلى الله عليه وسلم، ولم يتعدَّ عليه بالقول أو الفعل.
الوحي تكريم للبشرية

نزل الوحي على النبي r في غار حراء وهذه لحظة فارقة وعجيبة في تاريخ البشرية، أنا أعتقد أن هذه اللحظة هي أعظم لحظة مرت في تاريخ الأرض وإلى يوم القيامة.

إن لحظة نزول الوحي، كانت الظلمات قد عمت الأرض بكاملها، والبشرية تسير إلى هاوية سحيقة، هبوط وانحدار وانحطاط في القيم والأخلاق والشرائع، فإذا بالله تعالى يَمُن على عباده بالوحي العظيم {قَدْ جَاءَكُمْ مِنَ اللهِ نُورٌ وَكِتَابٌ مُبِينٌ (15) يَهْدِي بِهِ اللهُ مَنِ اتَّبَعَ رِضْوَانَهُ سُبُلَ السَّلاَمِ وَيُخْرِجُهُمْ مِنَ الظُّلُمَاتِ إِلَى النُّورِ بِإِذْنِهِ وَيَهْدِيهِمْ إِلَى صِرَاطٍ مُسْتَقِيمٍ} [المائدة: 15، 16].

كثيرا ما نسمع عن هذا الحدث المهيب، لكن قليل منا من يعطي لهذا الحدث هذا القدر العظيم.

الله U أرسل رسولاً إلى الإنسانية، فهذا الوحي هو مِنّة من الله على عباده كما ذكر الله في كتابه فقال تعالى:

{لَقَدْ مَنَّ اللهُ عَلَى المُؤْمِنِينَ إِذْ بَعَثَ فِيهِمْ رَسُولاً مِنْ أَنْفُسِهِمْ يَتْلُو عَلَيْهِمْ آَيَاتِهِ وَيُزَكِّيهِمْ وَيُعَلِّمُهُمُ الكِتَابَ وَالحِكْمَةَ وَإِنْ كَانُوا مِنْ قَبْلُ لَفِي ضَلاَلٍ مُبِينٍ} [آل عمران: 164].

وماذا لو وصلتك رسالة من ملك دولة عظمى، هذه الرسالة يوضح لك فيها أنه يحبك ويمتلك من الخير ما يدخل عليك السرور.

كيف يكون حالك في حينها؟ وما مدى مبلغك من السعادة وهذه رسالة من أحد ملوك الأرض الذي لا يملك لنفسه ضرًّا ولا نفعًا ولا موتًا ولا حياة ولا نشورًا؟!

والله بعظمته وقوته وجبروته وقدرته أرسل رسولاً إلى هذا الإنسان البسيط الضعيف الذي يعيش على وجه كرة معلقة في الفضاء تكاد لا ترى في الكون الفسيح.

وما يكون حجم الأرض بالنسبة إلى هذا الكون؟ وما هو حجم الإنسان بالنسبة لحجم الأرض؟ وبالتبعية حجم الإنسان بالنسبة لحجم الكون؟ وما هو حجم الإنسان بالنسبة للملائكة؟

إن الكثير من الناس لا تقدر هذا الحدث قدره؛ لأنهم لا يقدرون الله قدره.

الله U لا يحتاج إلينا، ولا يحتاج إلى غيرنا، ولا تنفعه طاعتنا ولا تضره معصيتنا، ورغم ذلك من رحمته بنا وحبه لنا أرسل إلينا رسالة هداية ورسالة بشرى وإنذار، هذه الرسالة نزل بها أشرف الملائكة جبريل u على أشرف الخلق محمد r بأشرف الكلام القرآن الكريم.

في هذه اللحظة نزل الكلام الذي سيظل دستورًا في الأرض إلى أن تفنى الأرض.

هذا الحدث هو تكريم للإنسان كما قال الحق تبارك وتعالى:

{وَلَقَدْ كَرَّمْنَا بَنِي آَدَمَ وَحَمَلْنَاهُمْ فِي البَرِّ وَالبَحْرِ وَرَزَقْنَاهُمْ مِنَ الطَّيِّبَاتِ وَفَضَّلْنَاهُمْ عَلَى كَثِيرٍ مِمَّنْ خَلَقْنَا تفضيلاً} [الإسراء: 70].

والوحي من أعظم صور التكريم التي امتن الله به على البشرية.

ومع كل هذا التكريم الذي كرمه الله للإنسان وإرسال رسول إليه ودستور ومنهج يسير عليه يوضح للإنسان كل نقطة في حياته، والإنسان لا يقدر قيمته كإنسان، وأحيانًا يقضي حياته في ترف وملذات وشهوات وأوقات ضائعة، وطموحات تافهة، فهو لا يقدر قيمته كإنسان، أحيانًا يظلم غيره، ويؤذي غيره، ويعذب غيره، وهو لا يدري أنه إنسان مكرّم يظلم إنسانًا مكرمًا.

وأحيانًا تنحدر قيمة الإنسانية إلى درجات أقل بكثير من الدرجات الحيوانية.

إن التفكر في لحظة الوحي يحدو بفكر الإنسان ليغير مفهوم الإنسان عن نفسه، ويغير مفهومه عن إخوانه من البشر وعن الأرض التي يعيش فيها.

الوحي عبارة عن رسالة من رب العالمين إلى كل إنسان على وجه الأرض: افعل كذا ولا تفعل كذا، الوحي نور وهداية ودليل، ليس مجرد تكاليف، ولكنه نعمة من الله U ورحمة بعباده.

إن الله الذي خلقنا هو أعلم بنا من أنفسنا، وهو الذي يدرك الماضي، ويدرك الحاضر، ويدرك المستقبل، والمطلع على كل شيء، والعالِم بكل شيء، أنزل لنا هذا الوحي لنهتدي بهديه ونأتمر بأمره وننتهي بنهيه.

فاتباعك للوحي سعادة الدنيا والآخرة، ومخالفتك للوحي شقاء الدنيا والآخرة.

إن الوحي بمنزلة المنقذ لك بعد إشرافك على الهلاك، وبمنزلة الدليل الذي يهديك للطريق بعد تيه طويل في صحراء الحياة.

ولو تخيلت نفسك في صحراء وأشرفت على الهلاك، أو في بحر وأشرفت على الغرق، ووجدت من يأخذ بيدك من الصحراء إلى العمران، وأوصلك إلى شاطئ النجاة بعد أن كان الغرق هو مصيرك دون أن يسألك أجرًا أو منفعة، وما فعل ذلك إلا لأنه يخاف عليك من الهلاك والضياع، هذا هو الوحي الذي يأخذ بأيدي البشرية من التيه الذي يعيشون فيه إلى السعادة في المكان الأعظم في الجنة.


الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
https://oumou4islam.yoo7.com
أم اسلام
Admin
أم اسلام


عدد المساهمات : 669
تاريخ التسجيل : 21/01/2009

سيرة الحبيب صلى الله عليه وسلم..اليوم بدء الوحي Empty
مُساهمةموضوع: رد: سيرة الحبيب صلى الله عليه وسلم..اليوم بدء الوحي   سيرة الحبيب صلى الله عليه وسلم..اليوم بدء الوحي I_icon_minitimeالإثنين يونيو 22, 2009 10:18 am

يقول الله تعالى

{فَإِمَّا يَأْتِيَنَّكُمْ مِنِّي هُدًى فَمَنِ اتَّبَعَ هُدَايَ فَلاَ يَضِلُّ وَلاَ يَشْقَى} [طه: 123].

فالإنسان هو الذي يحدد مصير نفسه تبعا لتعامله مع الوحي، فالذي يتبع لا يضل ولا يشقى في الدنيا والآخرة، ومن يعرض فقد عرض نفسه للضنك في الدنيا والحشر يوم القيامة أعمى.

يقول سيدنا جَابِرُ بْنُ عَبْدِ اللَّهِ الأَنْصَارِيُّ: خَرَجَ عَلَيْنَا رَسُولُ اللَّهِ r يَوْمًا فَقَالَ: "إِنِّي رَأَيْتُ فِي الْمَنَامِ كَأَنَّ جِبْرِيلَ عِنْدَ رَأْسِي وَمِيكَائِيلَ عِنْدَ رِجْلَيَّ، يَقُولُ أَحَدُهُمَا لِصَاحِبِهِ: اضْرِبْ لَهُ مَثَلاً. فَقَالَ: اسْمَعْ سَمِعَتْ أُذُنُكَ، وَاعْقِلْ عَقَلَ قَلْبُكَ، إِنَّمَا مَثَلُكَ وَمَثَلُ أُمَّتِكَ كَمَثَلِ مَلِكٍ اتَّخَذَ دَارًا، ثُمَّ بَنَى فِيهَا بَيْتًا، ثُمَّ جَعَلَ فِيهَا مَائِدَةً، ثُمَّ بَعَثَ رَسُولاً يَدْعُو النَّاسَ إِلَى طَعَامِهِ، فَمِنْهُمْ مَنْ أَجَابَ الرَّسُولَ، وَمِنْهُمْ مَنْ تَرَكَهُ، فَاللَّهُ هُوَ الْمَلِكُ، وَالدَّارُ الإِسْلاَمُ، وَالْبَيْتُ الْجَنَّةُ، وَأَنْتَ يَا مُحَمَّدُ رَسُولٌ، فَمَنْ أَجَابَكَ دَخَلَ الإِسْلاَمَ، وَمَنْ دَخَلَ الإِسْلاَمَ دَخَلَ الْجَنَّةَ، وَمَنْ دَخَلَ الْجَنَّةَ أَكَلَ مَا فِيهَا".

وفي رواية البخاري يقول: "فَمَنْ أَطَاعَ مُحَمَّدًا فَقَدْ أَطَاعَ اللَّهَ، وَمَنْ عَصَى مُحَمَّدًا فَقَدْ عَصَى اللَّهَ".

وفي رواية أحمد يقول: "فَمَنِ اتَّبَعَهُ دَخَلَ الْجَنَّةَ، وَمَنْ لَمْ يَتَّبِعْهُ عُذِّبَ عَذَابًا شَدِيدًا".

فالوحي يدعونا إلى الجنة، أما مخالفة الوحي فالمصير إلى العذاب الشديد.

وقد تعجب حينما تعلم أن الناس يعرفون ذلك، ولكن لا يقدرون للوحي قدره؛ لأنهم لا يقدرون الله قدره.

{وَمَا قَدَرُوا اللهَ حَقَّ قَدْرِهِ وَالأَرْضُ جَمِيعًا قَبْضَتُهُ يَوْمَ القِيَامَةِ وَالسَّماوَاتُ مَطْوِيَّاتٌ بِيَمِينِهِ سُبْحَانَهُ وَتَعَالَى عَمَّا يُشْرِكُونَ} [الزُّمر: 67].

فلو قدر الناس الله حق قدره ما عصوه، لكن يتناسى الناس قدر الله U، وهذا مؤداه الضنك في الدنيا والهلاك المبين في الآخرة.

فالوحي رسالة من الله رب العالمين، ولا بد من فهم سيرة النبي r على ذلك الأساس، وهو أن حياة النبي r كلها وحي من رب العالمين كما يقول الحق تبارك وتعالى:

{وَمَا يَنْطِقُ عَنِ الهَوَى (3) إِنْ هُوَ إِلاَّ وَحْيٌ يُوحَى} [النَّجم: 3، 4].

حتى النوافل في حياته r وحي من الله U فكما أن صيام رمضان وحي فصيام الاثنين والخميس والثلاثة أيام البيض، وكل النوافل هي وحي من الله، لكن هناك ما هو فرض وما هو نافلة، فكل أمر في حياته r وحي، حتى اختياراته البشرية في أموره العادية إن جاءت مخالفة لما أراده الله من البشر ينزل الوحي ليوضح مراد الله U، ولتكون حياة النبي r قدوة وأسوة للمسلمين

{لَقَدْ كَانَ لَكُمْ فِي رَسُولِ اللهِ أُسْوَةٌ حَسَنَةٌ لِمَنْ كَانَ يَرْجُو اللهَ وَاليَوْمَ الآَخِرَ وَذَكَرَ اللهَ كَثِيرًا} [الأحزاب: 21].

فلخير الإنسان ولخير البشرية ولخير الدنيا والآخرة نتعلم سيرة النبي .

فأمر الوحي وأمر السيرة النبويّة ليس بالأمر الهين الذي يستهان به، ولكن هذا الأمر جِدُّ خطير، وهو من الأهمية بمكان، نسأل الله U أن يفقهنا في سيرة النبي

يتبع
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
https://oumou4islam.yoo7.com
 
سيرة الحبيب صلى الله عليه وسلم..اليوم بدء الوحي
الرجوع الى أعلى الصفحة 
صفحة 1 من اصل 1
 مواضيع مماثلة
-
» نبذة يسيرة في سيرة النبي صلى الله عليه وسلم
» شخصية الحبيب صلى الله عليه وسلم
» هيا يا اصدقائي نتعرف على الحبيب صلى الله عليه وسلم
» من الولادة حتى البعثة..اليوم نسبه صلى الله عليه وسلم
» من الولادة حتى البعثة..اليوم جولة في طفولة النبي صلى الله عليه وسلم

صلاحيات هذا المنتدى:لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
 :: قسم ** هنا منبر الحق ** :: منتدى **الرسالة** سيرة الرسول-
انتقل الى: